افتح قلب ذاكرتي
وانسى من رحيق العمر
اغنيتي
واطبع صوره وطن
فوق أنغامي
انا لا اريد القول من قومي
ولا كذبا عهدناه منذ تفتح الأزل
انا مرغما رغم الجراح
من خذلان قافيتي
على التفكر في المسارات القريبه والبعيدة
فالتفت انها حقا بليده
فالملح يكويني
والصدق في لغتي
يأتي ليطويني
ماذا دها الأيام كي تعاديني
اسل اوجاعي ابتسامات
فترقيني
سوف ابحر في حقل الجمال
واغرف الأفكار من عقلي
تكحلني
فأرى الحقائق كما اشتهت
نساء الكون فترثيني
انا آدم الأخطاء
نزلت طائعا انثاي
فتغويني
مالي أرى الآلام تخدش دمعتي
فينسكب صهيل جوعي
للحيارى الحالمات كما الندى
ألم أوقاتي اجمعها
في مفكرتي
على عجل أفر
اسألها اسجلها
فتبتسم شفتي
بلادي كل ما فيك نقاء
الخص التاريخ اعجنه جمالا
أتيت من سهل موشى بالكروم
ورنوت صمتا للطيور
كي تداويني
أعوذ باسم الحب
يا امرأه
ظلمت على مر الزمان
وما زال الفقيه يخترع قولا لنا
لنطعنك
انا رأيه الحناء
في هذا المدى السوري
اعب من كاسي القديم
خمر مريانا
فيأتي صليبي الأرضي
يحملني فوق الجليل
فاصير نبي للجمال
والصراحة
والوضوح
........
الآن. خالد دياب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire