حــــيثُ الغصــــــنُ الــــذي
يظـــــــــــمأُ حــــــين يـــــــراك ؟ …
يـــــــــراك، فيدنــو منـــــــــــك
وتدنـــو ، ويدنـــــــــــو،
وتدنـــــــــــو ، حــتى تتحـــدا
وتتلاشـــــــــــيا
فــــــــي ذات واحــدة
لا ذات تعــــلو عليهـــــا،
وحـــينئذ ….
وحــينئذ لــك أن تتخـيل
اخـــــتيالاتـــه وصـــــــبواته …
وعـمقه، وأمـواجه، وانثيالاتـــه ….
وتــدرك حــينئذ أســـــــــراره
التــى لا يــدركها الســــوى ..
وتنــــــــــــــــادي:
أدركــــــني ….
فقـد طــغى علــيّ لظـاك ….
أي ســر فـي ذالك الغـــصن
بـاح بــه الغـصن إليـــك ؟ !
vendredi 30 septembre 2016
،،،، حيث الغصن،،،، بقلم الشاعر المتالق حسن نصراوي
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire